سؤال بسيط
هو الأيقاف و الغرامة هما قرار الأهلى أم قرار من لجلنة قض المنازعات فى الفيفا
الأهلى لا يمكنه التنازل عن جزء من القرار أو كله فهو ليس الجهة التى أصدرت القرار
الضغوط لو موجودة فهى فى اتجاه قبول الأهلى التصالح مع اللاعب و إرفاق هذا مع استئناف اللاعب لو هناك استئناف و أعتقد أن القرار نهائى من الفيفا و ممكن الاتجاه فقط للمحكمة الرياضية لنقض الحكم
المفجع و الكارثى و الدليل على الانهيار الذى تتجه إليه الكرة المصرية و المجتمع المصرى
هو أن اتحاد الكرة و معه المسئولين أو الشخصيات الكبيرة التى تتدخل ليس لحفظ الحقوق و احترام العقود بل لسيادة البلطجة و ضرب عرض الحائط بالقوانين و المبادئ الأخلاقية فالقرارات التى يخاولون التملص منها هى قرارات تأديبية لإجبار الجميع على احترام عقودهم و الحفاظ على حقوق الجميع و ألا يتعدى طرف على حقوق طرف آخر فى منظومة كرة القدم
اتحاد الكرة الذى يريد أن يساند اللاعب الذى ضرب عرض الحائط بعقده مع نادى مصرى عضو فى هذا الاتحاد و المسجل لدى هذا الاتحاد لا يمكن أن يندرج إلا تحت تعبير الدعارة أو العهر
اتحاد الكرة الذى لم يعاقب من ضرب عرض الحائط بعقوده التى يطبعها و يسجلها و يعتمدها بل بالعكس تغاضى هما فعل و دعم و حمى و ساند ها هو الآن يخطو خطوة أكبر فى الانحطاط
يساند اللاعب ضد قرار من الجهة التى تهمل على الحفاظ على حقوق الجميع فى مجال كرة القدم
أقصد الفيفا
المشكلة أنهم ينسون نقطة هامة
الحضرى يلعب ضمن منظومة الاتحاد السويسرى و ليس الاتحاد المصرى و لو أراد أن يقدم استئناف فلن يكون عن طريقهم بل عن الاتحاد الذى يلعب تحت مظلته
أفهم أن يجتمع جهاز المنتخب لبحث مشكلة حراسة المرمى بعد غياب الهارب
أفهم أن ينضم زاهر المشرف على المنتخب لهذا الجهد
الفيفا سيعلنكم بوصفكم الاتحاد الذى يمثل النادى الأهلى و ليس لاعب الاتحاد السويسرى الذى سيصله القرار عن طريق هذا الاتحاد و حتى لو هناك استئناف سيكون عليه تقديمه عن طريق هذا الاتحاد
أنتم مفترض الطرف المساند للنادى المصرى و ليس اللاعب الهارب
و القرار سيصلكم لإرساله للنادى الأهلى ليس إلا
فى النهاية
ما يخص الأهلى و سيستفيد به هو الغرامة و التعويض
ما يخص المبادئ و استقرار العلاقات داخل منظومة كرة القدم هو العقوبات
من يضغط هو يريد ضرب المبادئ و استقرار العلاقات فى منظومة كرة القدم و المؤسف أنه الطرف المنوط الحفاظ على الاستقرار و المبادئ
حكمة اليوم
حاميها حراميها
هو الأيقاف و الغرامة هما قرار الأهلى أم قرار من لجلنة قض المنازعات فى الفيفا
الأهلى لا يمكنه التنازل عن جزء من القرار أو كله فهو ليس الجهة التى أصدرت القرار
الضغوط لو موجودة فهى فى اتجاه قبول الأهلى التصالح مع اللاعب و إرفاق هذا مع استئناف اللاعب لو هناك استئناف و أعتقد أن القرار نهائى من الفيفا و ممكن الاتجاه فقط للمحكمة الرياضية لنقض الحكم
المفجع و الكارثى و الدليل على الانهيار الذى تتجه إليه الكرة المصرية و المجتمع المصرى
هو أن اتحاد الكرة و معه المسئولين أو الشخصيات الكبيرة التى تتدخل ليس لحفظ الحقوق و احترام العقود بل لسيادة البلطجة و ضرب عرض الحائط بالقوانين و المبادئ الأخلاقية فالقرارات التى يخاولون التملص منها هى قرارات تأديبية لإجبار الجميع على احترام عقودهم و الحفاظ على حقوق الجميع و ألا يتعدى طرف على حقوق طرف آخر فى منظومة كرة القدم
اتحاد الكرة الذى يريد أن يساند اللاعب الذى ضرب عرض الحائط بعقده مع نادى مصرى عضو فى هذا الاتحاد و المسجل لدى هذا الاتحاد لا يمكن أن يندرج إلا تحت تعبير الدعارة أو العهر
اتحاد الكرة الذى لم يعاقب من ضرب عرض الحائط بعقوده التى يطبعها و يسجلها و يعتمدها بل بالعكس تغاضى هما فعل و دعم و حمى و ساند ها هو الآن يخطو خطوة أكبر فى الانحطاط
يساند اللاعب ضد قرار من الجهة التى تهمل على الحفاظ على حقوق الجميع فى مجال كرة القدم
أقصد الفيفا
المشكلة أنهم ينسون نقطة هامة
الحضرى يلعب ضمن منظومة الاتحاد السويسرى و ليس الاتحاد المصرى و لو أراد أن يقدم استئناف فلن يكون عن طريقهم بل عن الاتحاد الذى يلعب تحت مظلته
أفهم أن يجتمع جهاز المنتخب لبحث مشكلة حراسة المرمى بعد غياب الهارب
أفهم أن ينضم زاهر المشرف على المنتخب لهذا الجهد
الفيفا سيعلنكم بوصفكم الاتحاد الذى يمثل النادى الأهلى و ليس لاعب الاتحاد السويسرى الذى سيصله القرار عن طريق هذا الاتحاد و حتى لو هناك استئناف سيكون عليه تقديمه عن طريق هذا الاتحاد
أنتم مفترض الطرف المساند للنادى المصرى و ليس اللاعب الهارب
و القرار سيصلكم لإرساله للنادى الأهلى ليس إلا
فى النهاية
ما يخص الأهلى و سيستفيد به هو الغرامة و التعويض
ما يخص المبادئ و استقرار العلاقات داخل منظومة كرة القدم هو العقوبات
من يضغط هو يريد ضرب المبادئ و استقرار العلاقات فى منظومة كرة القدم و المؤسف أنه الطرف المنوط الحفاظ على الاستقرار و المبادئ
حكمة اليوم
حاميها حراميها